أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 أخر المواضيع

قائد الشرق الاوسط عراب الرؤية والتطوير

قائد الشرق الأوسط

صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قائد الشرق الأوسط عراب الرؤية والتطوير في الشرق الأوسط
مشاريع تشهد لها الشرق والغرب، وتنمية لم يسبق لها مثيل... هذه أفعال الحالمين أصبحت حقيقية في عهد سمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله. وللمستقبل تحديات نشيَدها لتكملها أجيالنا في المستقبل.
ما بين المدن الذكية وتطوير التراث تكمن قيمة رؤية تحققت جمعت بين المستقبل الرقمي والماضي الأصيل، والتي باتت حديث العالم ويعيشها كل من يقطن هذه البلاد الغالية.
قامت هذه المشاريع التي نعيشها بسواعد شباب الوطن وتحت إدارة قائد لا يعرف المستحيل فقد وضع ثقته في شعب عظيم فأبهر العالم بمشاريع لا تضاهى وكان المواطن العامل الحقيقية لنهضة هذه البلاد. لا يخفى على الجميع أن الحياة لم تعد كما سبق فقد أخذت التقنية والتقدم الرقمي رقمًا صعبًا في أركانها. وعليه لم تغيب عن أفكار سمو ولي العهد فقد جعلها ضمن الرؤية التي بدأها بمدينة الأحلام "نيوم" ثم "ذا لاين" "امالا" ومشروع البحر الأحمر وغيرها من المدن الرقمية.

السياحة في السعودية

وللسياحة نصيب من رؤية سمو ولي عهد البلاد المفدى وذلك من خلال استقبال الملايين من الزوار وشهدت تسهيل الإجراءات وسهولة الوصول للمواقع السياحية وإقامة العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية والرياضية والثقافية وغيرها التي جعلت من المملكة العربية السعودية وجهة يقصدها العديد
ومن الجانب الديني أعاد لنا الوسطية الإسلامية المعتدلة التي تحارب الأحزاب المتطرفة الإرهابية المخالفة للمنهج الإسلامي المعتدل والعيش في حياة طبيعية. أما المساجد فقد كان لها النصيب الأكبر من رؤية سمو سيدي ولي العهد فقد أمر بترميم المساجد القديمة والاثرية في شتى مناطق المملكة العربية السعودية وسط متابعة مباشرة من سموه لتبقى سمة تعتز بها هذه البلاد ومقصد للجميع.

الجانب الاقتصادي

وعلى الجانب الاقتصادي كان له الاهتمام الأكبر لدى قائد الشرق الأوسط عراب الرؤية والتطوير حيث تعتبر المملكة العربية السعودية ضمن الدول الخمس الأولى الأعلى اقتصادًا في العالم، فهناك العديد من الاستثمارات والمشاريع الكبرى التي تشهدها البلاد وما حدث ليس بالمصادفة بل بتخطيط مسبق ورؤية واضحة لمستقبل أفضل ليعيش المواطن والمقيم على هذه الأرض في رخاء وأمن وهي على رأس الأولويات.إضافة على ذلك تعد المملكة رائدة في مجال النفط ومشتقات البترول فهي غنية بالآبار النفطية وكذللك الغاز والعديد من المعان الهامة. وبلا شك تُسهم هذه المصادر مستقبلاً في تعزيز الاستدامة للمشاريع.
هذا جزء من كثير تعيشه البلاد وسوف تشهد الكثير من التقدم و الازدهار في المستقبل بعون الله ثم ايمان شعب بقائد الرؤية الذي لا يتوقف عن تحقيق الاحلام لبلاده وشعبه. "الله على عشق الصعايب يعينه".

وفي الختام

نسأل الله أن يحفظ هذه البلاد ويديم عليها الأمن والأمان والرخاء لتبقى نموذجاً للحضارة الإسلامية.


محمد عامر الشهري
محمد عامر الشهري
تعليقات